إيّادُ
شاعرٌ مِعطاءٌ كمددِ البحرِ
يُرسلُ من سُكنى قلبهِ الوديع شعراً أسكنهُ تحتَ قِبَبِ الوفاءِ ملكوتاً من الإبداعِ
ثمَّ يمشي إلينا من موقعِ الجمالِ بخطواتٍ كهمسِ الفجرِ الحالمِ
فلا تطأ قدمَا شعرهِ العذب إلاّ بساط الحبّ
ولا تنهلُ يداهُ إلاّ من نبعِ الجمالِ حتّى يصلَ مملكةَ الشعرِ بلحظاتٍ أبلغُ من كلِّ الأوقاتِ.
رائعةٌ تُضافُ لروائعكَ أيّها الشاعر العظيم |