توفي خالد سعيد عن ثمانية وعشرين عاما بأيدي رجال وزارة الداخلية المصرية في 6 يونيو 2010، وكانت جريمة قتله في الإسكندرية أحد عوامل إشعال انتفاضة يناير 2011. وكنت قد كتبت بعد موته بأسبوع هذا المقال، أعيد نشره تحية لروحه وذكرى رحيله السادسة:
"والمتّهم بيْصرّ.. شمس الحقيقة تحرّ.. والمتهم صامد.. كل القضاة زايلين.. والمتّهم خالد".
تلك بعض من أبيات إحدى قصيدة لعبد الرحمن الأبنودي كان قد كتبها من قبل عن خالد الاسلامبولي ثم أهداها لروح الشاب خالد سعيد الذي ثارت الضجة حول مقتله تحت وطأة التعذيب على أيدي رجال شرطة قسم سيدي جابر بالإسكندرية.
رابط المقال
***
اقرؤوا قصص ومقالات وخواطر
د. أحمد الخميسي
في منصّته في موقع
جمــاليـــــــا