وتيقّن أن قلبه من ظلمات هذا البحر الخائن، فكيف يخونه.!
هل في هذه الأزمنة القاحلة من الإيمان والوفاء لعدالة قضية ما من ما زال مستعدا لدفع عمره ثمناً لتصحيح فكرة؟
كنت أعتقد أنّ السعادة جزيرة نسافر عبر البحر ثم نصل إليها في نهاية البحث
وكم كانت دهشتي كبيرة وكم كان الثمن باهظأ بحجم عمر، حين اكتشفت أن السعادة لم تكن في الجزيرة بل كانت في الطريق صوب الجزيرة... كانت كل الوقت في البحر...
شكراً لك |