إيّاد
مارحنا حتّى نرجع
مرّات الصوت بدل مايطير بالسما بغور بالقلب من الدهشة وإذا القلب هالقدّ بالقلب بيسمع الصوت أوضح .
لموجة قصائدك اللي مرقت كان الصوت بالقلب وكنت عم تسمعو
إيّاد أنت شاعر قطعت الدرزة من كمّ الشعر ورحت فصّلتلو توب جديد بيدلق من جيابو صور بتركد هربانة فرحانة بتخلّي
يا إيدنا توصل للسما من الفرح، يا الصوت يغور بالقلب لينسمع
نحنا ياإيّاد منشوف لبنان هيدا اللي بيشبه بنورو ضوّ القمر وبتشربو عيونا عن قرب ومن الصبح ومنعرف قدّيش غني وبيغني.
منسكر بقبلتنا وبصوت فيروز وذاكرتنا معبّاية من مجد جبران.
وهوّي وطاير علّق بأرزه وشاف أقربلو إذا بيضل بنص السما يبرم متل سكران
هالقدّ لبنان حلو بكلشي فيه وهالقدّ كان نور كل ماعتمّت الدني عند العرب وبكلّ كبوة هوّي بيسهر على نومتن من اللغة والفن والأدب وأنت رايح.
سينصفك لبنان والشعر ياإيّاد ، شعرك أقرب إلى مقولات شعرية وأنت مليان شعر.
|