09/04/2009

Eiad

شكرا" لحضورك أخي فهد

جدّولة الشَّعر محبِّة جيل لجيل تاني بتكبر مع الزغار بس ما بتختير ..

تسلم يا طيِّب
ويخلّيلك المدام والولاد

08/04/2009

fahedssf

fahed assaf

أجمل ما في الدّنيا: نور وشعر نور وأهل نور.

 الله يحميكي يا نور

قصيدة رائعة كالعادة من أبو النور د. إياد العظيم

06/04/2009

حبيب حبيب

عصام

شفت مرّة شعرك

وسمعت صوتك بأدن حسان

وقريتك بقلب إيّاد

غلّ بجماليا

صابيع شعرك مشط للجمال 

ممنوع يغادر اسمك بعد اليوم

إياد

هونيك جوّات صدرك في عمارة مليانة حبّ وشعر

كل ما عم تطلَع بسما الإحساس عم ينقشع الغيم

خلّيك طالع

04/04/2009

Eiad

المقنع الكندي

04/04/2009

issam000@emirates.net.ae

عصام يوسف

يا بنت .. جدّوله و صلا

و ضحكه بطعم الـ يا هلا

هالأرض لعّوبه بإيديكي الحرير

رقصت بــِعيدك هُبّلا

و من كتر ما برمت كتير

هالكون باللون انتلا

و من يوم ما بلـّش يصير

و من صوتك الطهر انجلا

............

من رغيف وجّك هالصغير

شبعوا الـ خمس تالاف من خبز الحلا

04/04/2009

Eiad

يا خيي محمود

كلام الأرسوزي جميل وكل ما كتبه في هذا المجال يستحق التوقّف عنده وربما طرحه للنقاش مع قرّاء وروّاد هذا الموقع الرّائد.
أظن الأخ حنا نور سيكون سعيداً في الخوض في هكذا موضوع.

أما الجدّولة يا حكيم الأبيض فهي زينة بسيطة  من حواضر البيت، قليلة الجهد كبيرة الأثر، لاتحتاج إلى كوافير بل  إلى  قناعة تأتي من أنّ الجمال بساطة أكثر منه تعقيداً.

ملاحظة للصديق غيث:
الجدّولة ربما أصبحت من التراث والأجيال الجديدة تعمّر قصورا من تلافيف الشعر.

شكراً يا محمود على مداخلتك المفيدة وبوسة من ديّات الزغرورة والله يحميكم.

03/04/2009

د محمود خليل

عندما قرأت ملحمتك الجدولية تذكرت شيئاً كنت قد قرأته للكبير الأستاذ زكي الأرسوزي يقول فيه: الشعور والشِعر والشَعر ثلاث كلمات مشتقة من فعل شَعَرَ، فالشعور ينبعث من الوجدان كما ينبت الشَعر من الجلد و ليس الشِعر إلا عبارة الشعور وقدر الشِّعر يتبع أمرين : عمق المعنى وبلاغة العبارة.

الله يخليلك نور وأمها و ستها وكلما تجدّلوا شعراتها الحلوين تكتبلنا شي حلو

يا شاعر

محبتي

03/04/2009

Eiad

يا خيّي ندرة الشعر يقف عاجزاً أمام عاطفة الأبوّة / الأمومة..
ولو منكتب كتب منضل مقصرين عن فهم ووصف هالعاطفة..

بهرتني قصائدك الأخيرة على فكرة
وأنا أحب الإنبهار بالشعر

دمت ساطعاً

03/04/2009

Eiad

يا حبيب
 السّت كانت مبسوطة أكتر من الحفيدة
ليك الإنسان بيجيب ولاد منشان يلاقي سبب مقنع تايعيش..  
وهالسّت وهيي عم تجدّل الشعر كانت عم تتذكّر ستها يللّي جدّلتلها شعرها من أكتر من ستّين سنة..
أيّها المحب والصادق

شكرا

03/04/2009

Eiad

وهيي عم تمشِّطلها كانت عم تغنّيلها "ريما ريما الحندقه"

الجدّولة بتورّتها الست لحفيدتا، ومعها بتورّت غنيّة فيروز.. ريما الحندقّة.. ويللّي بيورّت غناني فيروز 

 بيعرف إنو ورّت كنز كبير.

شكراً لمحبتك الصادقة ولكلامك المعطّر بياسمين سماوي
وانشالله تجي إيّام وتجدّلي شعر لياسمينات زغار.. وتضللّو بخير

03/04/2009

Eiad

الجدّولة ياغريس هيي لعبه مابتخلص بين السّت والحفيدة.. بتبيّن إنها بالشَعر بس هيي بالشعور..
السّت بترجع لطفولتها عبر جدولة شعر..

**
شكراً لحضورك الشاعري في جماليا.. وما تكتبينه دائماً يذكِّرني بالصنوبر.. أوراقه إبر ولكن كلّها رقة ونعومة.

02/04/2009

ندره . ع . يازجي

لو أستطيع أن أضع قلمي فوق البخار الطالع من دمعة الحب وهي تكتوي بلظى الشوق.. لربما كان استطاع أن يعِّبر لك أكثر عن المودّة والإعجاب بهذه الجدّولة

02/04/2009

سوزان ضوّ

أصابع الستّ هيي وعم تمرق بين تلات خصلات شعر حتى تجدلن ويصيروا وحدة، شو بيشبهوا أصابع الملايكة هنّي وعم يجدلوا خيوط الشمس مع الفجر حتى تصير جدّولة مضوّاية بتنزل ع كتاف جبالنا

وهيك

بتصير كفّ الستّ هيي الكشتبان

**

شو حلوة الجدّولة لما بتكتب قصيدة، كل خصلة بتحمل معنى ولمّا بيتلاقوا منكتب النقطة النهائية لأجمل القصايد

والنهورا لمّا بتتلاقى بالغابة وبتغمر بعضا  متل جدّولة،  بترجع بتكمّل طريقا ع البحر اللي بيغسل شمس العمر عند الغروب

بعد النقطة الأخيرة بتبقى القصيدة الغافية ع بواب قلوبنا هيي حكاية

"الجدّولة "ب" إيدين الست"

أطال الله بعمر والدتك الفاضلة، وحفظ ابنتك لتكون شمس العمر التي لا تغيب

محبتي

01/04/2009

حبيب حبيب

جدّولة نور هالشقرا بإيد ستّا الكلاّ حنان، صارت طريق شعرك للصلا، تتشقّف بياتو وتتوزّع من الطفولة قربان.

الله يحميا ويخلّيك فوق جدّولتا

ت تبقى البنت فوق راس بيّا للآخر

أو متل إيد

بقلب جيبه دافيه

أو شمس .. غسّلها البحر عند الغروب

وسرْحت مْواجو

محمّلِه بالأرجوان

01/04/2009

gres

كلماتك مثل حبل أتعلّق به، أتسلّق السماء، أتوحّد مع تلك التفاصيل السّابحة بين مسافتين متطرّفتين... أمتطي غيمة من شعر ثم أتساقط ندىً على خد وردة مغروسة بعناية مشدّدة في فردوس كلماتك.

 رائع دائماً يا دكتور، تسمّي الأشياء بإسمها و تؤلّف لحناً لكلّ صوت.

أخبرني من أي دواة هي قطراتك.. تغوص في أعماق الحبر وتخرج بلآلئ الكلام؟.